شيخ الازهر والنقاب

شيخ الأزهر يطلب من طالبة خلع النقاب

القاهرة - وكالات - أمر شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي طالبة في معهد تابع للأزهر بخلع النقاب، مؤكدا انه سيمنع ارتداءه في جميع المعاهد الأزهرية.
وقالت صحيفة المصري، ان الواقعة حصلت أثناء تفقد الشيخ طنطاوي يوم السبت المعاهد الأزهرية بمناسبة بدء العام الدراسي للتأكد من اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة ضد انفلونزا الخنازير.
وأضافت ان شيخ الأزهر فوجئ أثناء زيارته لمعهد أزهري في ضاحية مدينة نصر (شمال شرق القاهرة) بطالبة في الصف الثاني الاعدادي ترتدي النقاب داخل قاعة الدرس «فانفعل وطالبها بخلعه».
وقالت الصحيفة ان الشيخ طنطاوي قال أمام التلميذات ان «النقاب مجرد عادة ولا علاقة له بالدين الإسلامي من قريب أو بعيد».
واستجابت الطالبة لشيخ الأزهر رغم أن إحدى مدرساتها دافعت عنها قائلة إنها لا ترتدي النقاب في قاعة الدرس، وإنما وضعته فقط عندما علمت بزيارة شيخ الأزهر والوفد المرافق له.
من جهة أخرى، أكدت الصحيفة ان وزير التعليم العالي هاني هلال قرر منع دخول الطالبات المنقبات المدن الجامعية المصرية.
وقد أثار موقف شيخ الازهر جدلا برلمانيا، وقال النائب حمدي حسن، عضو كتلة الإخوان في سؤال وجهه الى رئيس الوزراء، انه «اصبح يسيء الى الحكومة وللمؤسسة الدينية التي ينتمي اليها».
ومضى يقول «اذا أراد ان يزور معهدا، ولا يرى منتقبات ولا محجبات، فعليه ان يزور معهدا للرقص الشرقي

يا أستاذ محمد كلامك عن 0000 ده بيعمله شأن

المفروض منزعلش عارف ليه يا أستاذ محمد ؟!!! لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال

" رفع القلم عن ثلاث .......... وذكر منهم وعن المجنون حتى يفيق "

مش 0000 ده رفع 0000 مره على صحفى إنتقده

ده المفروض كان يشتغل 0000أو لليهود متفرقش

وخد عندك على أشكاله الشيخة 0000000000

وخد عندك برده أسماءهم الحركية السيد حلال وعلى يجوز وخالد لالأ

أما 0000فمش هتكلم عن واحده قد أمى بس بقلها ( هى ناقصة نسوان )

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

حسبى الله ونعم الوكيل

اللهم قد عظم البلاء وقل المساعد وعظم الخطب والكرب زائد

اللهم عليك بالمنافقين والمنافقات اللهم عليك بالسفهاء

اللهم عليك بمن يلبس على المسلمين دينهم

اللهم آميييييييييييييييييييييييييييييين

الاخ الفاضل 000
تم شطب بعض كلماتكم الغير مسموح بها نهائياً فلا يصح ان تصف شيخ الازهر بأوصاف صعبة غير موفقة ، ولا يجب ان تطلق على مسلم ، وفى نفس الوقت هو اكبر شخصية اسلامية فى مصر وان اختلفنا معه فى بعض الامور ،واعتقد ايضاً وصفك للشيوخ الاخرين الذين ترى انهم يخالفونك الراى بأوصاف لاتليق، لاصح ايضاً ولا يتفق مع ديننا الحنيف ، وبهذا اردت ان انبهك لضرورة الالتزام بالحوار الهادف والموضوعية فى الحوار ومناقشة الامر بشكل راق بعيد عن التجريح ودون اى مهاترات تسىء الى اى شخص مهما كان 00 اذا تكرمت
للاحاطة ليس معنى ان اختلف معك ان اصفك بأى وصف يسىء اليك ، فلا يجب عليك الاستهزاء بمن هم فى منزلة والدك مهما اختلفت معهم وارجوا عدم التكرار

من الصعب أن نجد كلاماً فى الدين داخل أى مجتمع فى العالم مثل ما يجرى فى مصر ومن الصعب أن نجد شعباً آخر فى العالم استوفى كل مظاهر التدين الشكلى مثلما فعل الشعب المصرى فى العقود الثلاثة الأخيرة ومع ذلك فإن هذا «الصخب الدينى» لم يثمر عن حالة تقدم واحدة فى أى مجال حتى الجوانب الأخلاقية أما الواقع فقد شهد أسوأ انحدار أخلاقى عرفته مصر منذ عقود فى مفارقة صارخة. فنرى في الشارع أغلب النساء أن لم يكن جميعهن إما محجبات أو منقبات ونرى أغلب الشباب والرجال ملتحين ومقصرين الجلالبيب والجميع يتكلم في الإسلام والحلال والحرام وأجزم ان الجميع نصب نفسه مفتيا يحلل ويحرم مثلما يحلو له هواه .... وفي المقابل تجد انتشار الفساد بكل أنواعه في زيادة مخيفة وبصوره غير مسيوقه ماهذا؟؟ فتقف حائراً بين هذا وذاك..ماهذا الذى يجرى حولنا؟؟؟ لا أتصورأبدا أن هناك مجتمعاً طبيعياً أو صحياً فى العالم يعيش على الفتاوى الدينية ويتنفس ثقافة الحلال والحرام مثل مصر ومع ذلك يمارس فى واقعه اليومى عكس ما يسمعه أو ما يتمسك به من مظاهر وصور دينية لقد اسيء ارتداء النقاب بصورة ملفتة للنظر ... وللأسف اصبح موضة ... فالكثيرات من الاخوات المنتقبات ... لا يعرفن أبسط المعلومات عن دينهن ... ولو سألتهن عن فرائض الضوء مثلا فلن يجيبوك ... لقد اصبح النقاب بالنسبة إليهن هو قمة التدين ... أهتمامنا بقشور ديننا السمح أعطى فرصة للأفاقين واللصوص ان يخدعونا ويسرقونا فيكفي الواحد منهم ان يترك لحيته مسترسلة ويرتدي جلبابا قصيرا ويمسك مسبحته .. ويبدأ في ألقاء مواعظه علينا .. وهو في الحقيقة لص أفاق يضع يده في جيوبنا ويسرقنا دون أن نشعر ... فالواقع يقول إن الحديث اليومى فى الدين لم يجعلنا حقيقة متدينين إننا نعيش بلا أدنى شك عصر التدين المغشوش الذى تاجر به البعض وغيب عقل البعض الآخر وأراح البعض الثالث «بالنضال السياسى» غير المكلف عن طريق الدعاء والصلاة وشاهدنا تديناً لا هو أنتج ثورة كما فى إيران ولا حزباً أصبح جزءاً من الحداثة والديمقراطية كما فى تركيا مع حكم حزب العدالة والتنمية ولا مشروعاً حضارياً وسياسياً حول بلد مثل ماليزيا فى عشرين عاماً من التخلف إلى واحد من أهم اقتصاديات العالم ......... فهنيئاً لنا تديننا المغشوش وغيبوبتنا التى نتمنى لو طالت ألا تتحول إلى موات نهائى.

شكرا لك مرورك يا محمد وبارك الله فيك
والشكر لتعليق الاستاذ علاء
لله الامر من قبل ومن بعد

حسبى الله ونعم الوكيل
قالها ابراهيم عليه السلام وهو فى محنته العظيمة .......ونقولها نحن ونحن فى كربة شديدة وابتلاء عظيم ... حسبنا الله ونعم الوكيل ...........حسبنا الله ونعم الوكيل
اعتدت دائما ان ارى فى الكوب نصفه الممتلىء....ودائما ارى ان بعد الليل المظلم يخرج نهارا مضيئا..وحينما ارى فى مجتمعنا ان الفساد قد استشرى وان العقول قد ذهبت الى مايقودها نحو الهاوية وان الرجال قد طمعوا فيما يقدمنه لهم نساء كاسيات عاريات فى الطرقات اشعر ان الظلمة قد لاحت وان هناك مصيرا مجهولا قد حاق بنا ....لكننى حينما ارى النصف الاخر من المجتمع .. الرجال الملتزمين ونساء محتشمات منتقبات باعو الدنيا بالاخرة اردد قول المصطفى صلى الله عليه وسلم الخير فى وفى امتى الى يوم الدين ..................
حسبنا الله ونعم الوكيل فى الظلم والظالمين

حبيبي علي عاطف المحامي
اشكر مرورك وتعليق الجميل ما بين السطور
ويوم بعد يوم يقع شيخ الازهر في سقطات سقطه وراء سقطه
نسأل الله الهداية لنا وللجميع

مداخلة مره أخرى أثناء تصفحى لاحد المواقع الإلكترونيه على الانترنت وجدت الاتى ...نص بات ونهائى من حكم المحكمة الدستورية العليا الصادر بالجلسة العلنية المنعقدة يوم السبت ١٨ مايو ١٩٩٦ الموافق ٣٠ ذو الحجة ١٤١٦هـ، برئاسة المستشار عوض محمد عوض المر رئيس المحكمة وعضوية السادة المستشارين: محمد ولى الدين جلال، ونهاد عبدالحميد خلاف، وفاروق عبدالرحيم غنيم، وعبدالرحمن نصير، والدكتور عبدالمجيد فياض، ومحمد على سيف الدين، وحضور السيد المستشار الدكتور حنفى على جبالى رئيس هيئة المفوضين والسيد حمدى أنور صابر أمين السر

ليس بعد حكم الدستورية من شىء يقول نص الحكم فى واحدة من أهم فقراته الدالة: «.. قرار منع دخول المدارس بالنقاب لا ينال من حرية العقيدة ولا يقوض أسسها أو يعطل شعائر ممارستها ولا يناهض جوهر الدين فى الأصول الكلية التى يقوم عليها بل ويعتبر اجتهادا مقبولا شرعا لا يتوخى غير تنظيم رداء الفتاة – فى دائرة المعاهد التعليمية عبر المراحل الدراسية التى حددها – بما لا ينتقص من حيائها أو يمس عفافها أو يشى بعوراتها، فإن هذا القرار (منع النقاب) يدخل فى دائرة تنظيم المباح ولا يعد افتئاتا على حرية العقيدة».

الحكم التاريخى فى واحدة من فقراته الملهمة يقطع بانتفاء الحرية الشخصية فى قضية النقاب، نصا يقول: «.. وحتى وإن جاز القول بأن مظهر الشخص من خلال الأزياء التى يرتديها، يبلور إرادة الاختيار التى تمثل نطاقا للحرية الفردية، يرعى مقوماتها ويكفل جوهر خصائصها، إلا أن إرادة الاختيار هذه، ينبغى قصر مجال عملها على ما يكون لصيقا بالشخصية، مرتبطا بذاتية الإنسان فى دائرة تبرز معها ملامح حياته وقراراته الشخصية فى أدق توجهاتها، وأنبل مقاصدها كالحق فى اختيار الزوج وتكوين الأسرة، وأن يتخذ الشخص ولدا، ولا يجوز بسطها إلى تنظيم محدد، ينحصر فى دائرة بذاتها،

يكون الصالح العام ماثلا فيها، ضبطا لشؤون هؤلاء الذين يقعون فى محيطها، ويندرج تحتهم طلبة المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية وطالباتها، وهو ما يعنى أن الحرية الشخصية لا ينافيها أن يفرض المشرع - فى دائرة بذاتها – قيودا على الأزياء التى يرتديها بعض الأشخاص – فى موقعهم من هذه الدائرة – لتكون لها ذاتيتها، فلا تختلط أرديتهم بغيرها بل ينسلخون فى مظهرهم عمن سواهم ليكون لهم زى موحد متجانس ولائق، دال عليهم، كافل صحتهم النفسية والعقلية، وبما لا يخل بقيمهم الدينية فلا يتفرقون بددًا».

رفعت الأقلام وجفت الصحف، ثلة من المستشارين الصالحين، يترأسهم قاض جليل، المستشار عوض المر «رحمهِ الله»، و«باسم الشعب» قرروا منع النقاب فى المعاهد التعليمية جملة واحدة، فى سابقة دستورية أحرى أن تحتذى.

عارفين الموقف ممكن يحصل بواحد رايح لابس هدومه الشغل

وفجاه كل الى فى الشغل بيقولوله انت لابس هدومك ؟

الله يكسفك ازاى كده مش عيب يا راجل

روح اقلع هدومك بلاش قله ادب وخلى عندك علم واختشى وعجبى

الدنيا دلوقتى القابض على دينه كالقابض على الجمر

وحسبنا الله ونعم الوكيل

شكرا مرورك يا ابن القاضي
وفعلا سبحان الله ماذا يريدون يوم بعد يوم استهزاء والعياذ بالله
وموضوعنا هنا ليس هل نحن مع النقاب ام لا
ولكن نقلنا فكر شيخ الازهر العقيم والملئ بكل انواع الاجحاف
ومازلت اقول سقطه بعد سقطه يقع فيها شيخ الازهر
العفة تاج على رؤوس اخواتنا المنتقبات نسأل الله ان يثبتهم وبالحق يتمسكوا
فلهم الفردوس الاعلى في الجنة ان شاء الله
هل الجميلة العارية المتبرجة .....هل الشاب العاق لاهله
والزواج العرفي ......وهكذا هو المطلوب في الجامعات والمدارس
اذا لم تستحي من الله ففعل ماشئت
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم اكفينا شر هذه الدعوات السيئة والحرب القذرة من كل صوب على الاسلام
فانت كفيل بيهم يا ارحم الراحمين

احتراما وتقديرا لشخص وفكر الاستا ذ علاء ..واختلافا معه فى اعتقاد ووجهة نظر لاتفسد الود ..........
نعم ان قرار منع الطالبات المنتقبات من دخول المدارس لايمس حرية العقيدة فى القانون ولا يتعارض مع الدستور ..ويتساوى معه فى عدم المساس بالعقيدة والحرية الشخصية السماح للمتبرجات بدخول المدارس والمعاهد والجامعات ..فالاثنين متساويان فى القانون ولا يناقضا الدستور ، لكن الاشكالية تكمن فى ان الكلام الذى يخرج من شيخ الازهر لايحكم عليه قانونا او دستوريا وانما يحكم عليه شرعا واذا كان الشرع فى هذه المسألة فيه قولان احدهما يقول بوجوب النقاب والاخر بعدم وجوبه فان على من يعتنق احد القولين الا يسفه القول الاخر لانهما يخرجان من مشكاة واحدة وانه ما شرع باب الاجتهاد الا رحمة بالامة ولا يجوز بأى حال من الاحوال تسفيه المجتهد ولا اجتهاده الذى توصل اليه مادام انه يتفق مع الشرع وله اصل ثابت فى الدين .... وان ما اتى به شيخ الازهر انما هو تسفيه لمن اعتنق الرأى المخالف له وهذا لايتوجب على عالم يخشى الله ورسوله ..ويتقى الله فى امة ولى امرها واؤتمن عليها فيجب عليه الا يخون الامانة مهما كانت المغريات ...
وحسبنا الله ونعم الوكيل ..دعاء المبتلين غير القادرين عن رد الظلم.. حسبنا الله ونعم الوكيل

لا فض فوكم أيها الرجال
ولا نقول الا ما يرضى ربنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم اهدى قومى فانهم لا يعلمون

مداخله مرة ثالثه ... أما وقد اختلف العلماء في وجوب تغطية الوجه والكفين من المرأة أمام الأجانب فمذهب الإمام أحمد والصحيح من مذهب الشافعي أنه يجب على المرأة ستر وجهها وكفيها أمام الرجال الأجانب لأن الوجه والكفين عورة بالنسبة للنظر ومذهب أبي حنيفة ومالك أن تغطيتهما غير واجبة لكن أفتى

علماء الحنفية والمالكية منذ زمن بعيد أنه يجب عليها سترهما عند خوف الفتنة بها أو عليها. والمراد بالفتنة بها : أن تكون المرأة ذات جمال فائق والمراد بخوف الفتنة عليها أن يفسد الزمان بكثرة الفساد وهذا مانراه الان........ هذا مادرسته فى دار العلوم وكلنا يعلم هذه الاختلافات بين الفقهاء............

الامر الثانى شيخ الازهر يتحمل وزر نفسه امام الله فيما اصدره فهو عالم وقارىء لنصوص الحديث والقران والسنه واسباب النزول وما الى ذلك لا ان نهاجمه لاسيما وان الامر لم يحسمه المذاهب الفقهيه ولكنهم اختلفوا فيه كما نختلف نحن الان الامر الثالث... شيخ الأزهر تسبب فى فتح الباب أمام جدل عظيم لن ينتهى وكأن الأمة فى حاجة إلى ما يشغلها عن الأمور العظام مثل محاولات هدم المسجد الأقصى!! فبينما ينخر اليهود من تحت المسجد الأقصى أملاً فى هدمه لحظة كتابة هذه السطورالان الامر الرابع والذى أميل إليه ما قاله الشيخ الشعراوى رحمة الله عليه الذى أعتبره علامة هذا الزمان عن النقاب فقال :

النقاب أمر ليس بالمفروض ولا بالمرفوض... ولكن أسىء استخدامه الامر الخامس

يذكرنى بما قرأته سابقاً أيام التتار فقد كان التتار على أبواب دمشق وكان المسلمون وقتها فى الجامع الأموى يتجادلون فى إذا كان دم البرغوث ينقض الوضوء أم لا !!!!!!!!!!!

اخيرا الامور الفقهيه خاصه الخلافيه لايصح ان اتكلم عنها فلها متخصصيها وانا لست منهم ولن ابلغ علمهم .........

نحن أمام ثقافة تطرف ودون اتهامات سطحية كالقول بأن من ينتقدون النقاب يريدون العرى والفحشاء فى المجتمع نقول إن من يريد التمسك به فليتمسك ولكن عليه فى نفس الوقت الخضوع للقوانين المنظمة لمؤسسات العمل أو أى مؤسسات أخرى فالمؤسسة التى ترفض النقاب لها الحق والمؤسسة التى تقبله لها الحق أيضا.

نحن في زمن ابتلاء وأشد ما يبتلى المرأ في دينه والقابض على دينه كالقابض على الجمر وماصدر من 000 ماهو إلا تعالي على الناس بعلمه ويظهر للعالم أنه أعلم أهل الارض بقوله لها باللفظ (أنا أعرف أكتر منك ومن الي خلفوكي) وأن هذا المستولى لايليق بالعلماء الذين قال الله فيهم (شهد الله انه لاإله إلا هووالملائكة وألوالعلم قائمى بالقسط) وإذا صدر هذا من يحسب على قائمة العلماء فهذا يدل على أن الامة في إنحطاط وتخلف وجهل .....وحسبي الله ونعم الوكيل .

الدكتور سيد طنطاوي ، يا أهل الخير هو شيخ الجامع الأزهر بتاريخه العريق ، هذه المؤسسة الدينية والتربوية والتعليمية الضخمة التي يجلها ويحترمها العالم الإسلامي من مشرقه إلى مغربه،
وهو دون شك أو تشكيك عالم مجتهد ، يؤخد منه ويرد ، وليس معصوماً من الخطأ ،فإن أخطأ له أجر وإن أصاب له أجران.
وأي فتوى يصدرها الإمام الأكبر شيخ الأزهر سيكون هو المسؤول الأول عنها أمام الله، فإن أصاب أخذنا منه وإن أخطأ رددنا ما قاله .
ونعلم أن جميع العلماء والفقهاء متفقون على أن المرأة البالغة يجب عليها أن تغطي جميع جسدها عدا الوجه والكفين ، واختلفوا في الوجه والكفين ، والمسألة خلافيه فالمالكية والأحناف يرون أن الكف والوجه ليس بعورة ، أما الحنابلة والشافعية يرون أن جسد المرأة كله عورة ، وهناك قول للإمام أحمد أن المرأة كلها عورة من الشعر وحتى اخمص القدم.
والقول في ذلك ، إن كانت المرأة جميلة ، وتأكدت أنها تفتن الرجال ، فيندب لها أن تغطي وجهها درءً للفتنة .
والامام الأكبر منذ توليه هذا المنصب ، جلب لنفسه الكثير من المتاعب ن بدءً بإباحته التعامل مع البنوك ، وتسامحه مع قرار فرنسا بمنع الحجاب بالمدارس، ومصافحته بعض الحاخامات اليهود ... الخ .
والرجل ربما يعاني من ضغوط ، فقد يلتمس بعضنا له العذر ، وفي كل الأحوال لا ننكر علمه .
وأعتقد أن خطأه في هذه المسألة إن كان هناك خطأ ، قوله أن النقاب ( عادة ) وهو من المؤكد له مرجعية وأساس في الدين والعقيدة وليس بعادة وإنما جزء من الشرع الحنيف . أما الالفاظ التي قالها للطالبة كأنه يفهم في الدين عنها وعن اللي خلفوها ، فنرجو أن نلتمس له العذر فالطالبة في سن أحفاده ومن المرجح أنه يفهم عنها وربما عن أهلها في الدين كشيخ الجامع الأزهر .
أن الشيخ عليه ملاحظات كثرة لا ينكرها أحد ربما لجرأته في البوح برأيه ، ولكن علينا أن نترفق به ، فقد لاحظت ردوداً لا تليق لا بالشيخ ومكانته ولا بكاتب الرد ، وبعض الردود أراها قذف وسب علني ومباشر يعاقب عليها القانون والشرائع السماوية جميعها.
اتقوا الله يرحمكم الله .

زائر

الاساتذة الأفاضل الذين يتحدثون عن الفقهاء الذين اباحوا كشف الوجه والكفين انتم اساتذة ولكن ليس فى هذا المجال أو التخصص اسألكم سؤالآ ما الفرق بين الفقيه وبين الفقيه المحدث ؟
إن الفقيه المحدث هو الذى يستنبط الأحكام مما صح عنده من الحديث أما الفقيه هو المجتهد الذى سمع حديثا واستنبط منه حكما ولكنه لم يقف عند صحة الحديث أو ضعفه أو حسنه أم كون هذا الحديث منسوخ بغيره أم لا أقول لكم كلام الفقهاء المحدثين إن حديث الوجه والكفين هذا حديث منسوخ بغير وبه من العلل التى ترد الحديث وتضعفه اكثر من ثمانية علل وهذا ماعلمنيه أهل الحديث الجامعيين فلا أحد يتكلم فى هذا الجانب ولكننا لسنا فى مقام سرد هذه العلل ولكن ارجو من الجميع أن يتوقفوا عن الكلام فى شرع الله بأهواءهم لأن الكلام بالهوى من الأمور التى لايستغفر منها الانسان (( يقول الامام الأوزاعى قال ابليس لأعوانه من أين تأتون بنى آدم قالوا من كل شئ قال أتأتونهم من قبل الاستغفار قالوا هيهات ذلك أمر قرن التوحيد فقال لأبثن فيهم أمرا لايستغفرون منه فبث فيهم الأهواء)) فالحذر ان يتشدق الناس بكلام عقولهم أو بأبيات شعر من عند أنفسهم لأنه دين وليس ((سمك لبن تمر هندى))

شكرا يا شيخ أبو عبدالله

وجزاك الله كل خير وأحسنت .

اشكرك على مشاركتك أخى أبا عبد الله ولكنى أقول المحكمة الدستورية العليا حسمت الموضوع عام 1996 عندما رفع البعض قضايا ضد قرار وزير التعليم الأسبق حسين كامل بهاء الدين عام 1994 بمنع النقاب فى المدارس وجاء فى حيثيات الدستورية العليا ما نصه" القرار المطعون فيه ـ قرار بهاء الدين بمنع النقاب فى المدارس ـ لا ينال من حرية العقيدة ولا يقوض أسسها أو يعطل شعائر ممارستها ولا يناقض جوهر الدين فى الأصول الكلية التى يقوم عليها بل يعتبر اجتهاداً مقبولاً شرعاً لا يتوخى غير تنظيم رداء للفتاة فى دائرة
تنظيم المباح ولا يعد افتئاتاً على حرية العقيدة.
ورغم الحكم البين الجامع للمحكمة الدستورية العليا منذ 13 سنة يعيد البعض إثارة الغبار من جديد! إمعاناً فى التشويش على ما يستحق الالتفات من أمورنا وقضايانا

شكرا لك من رد على الموضوع
والشكر والتقدير للاخ ابا عبد الله
وما عرض الموضوع الا لنقل كلام الشيخ وهو علامة من علامات الدين في مصر
فقط لاغير.....
وربنا يصلح ذات بيننا ويبارك لنا في اسلامنا وعقيتدنا
ونبتعد عن العناد اللذي لاينفع ولا يضر
وشكرا لكم جميع

جزاك الله خيرا يا أ/ محمد على الموضوع

فعلا الموضوع دا مأثر فينا كلنا

أنا ليا صحابى جايبين جيد جدا وامتياز ومش راضيين يسكنوهم مدينة عشان النقاب

وكمان كل ما يدخلوا الجامعة اسماؤهم بتتاخد على كل البوابات على البارون وعلوم وطب والجلاء

وسمعت انهم فى طنطا بيروحوا امن الدولة عشان يستوجبوهم

انا عايزة اعرف ليه دا كله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حسبى الله ونعم الوكيل

والى الله المشتكى فيما يحدث وهكذا يحدث من اعلى المناصب الدينية فى بلدنا فماذا ترك للعامة ونحن رغم اختلاف الائمة الاربعة الى قسمين ما بين الوجوب والاستحباب ولكنه لا يرتقى الى درجة المباح فنحن معلقون جميعا فى اعناقهم يوم القيامة لانهو ولاة امورنا
تقبل تحياتى ومرورى

لله الامر من قبل ومن بعد
والى الله المشتكى

زائر

الدكتور "محمد سيد طنطاوي" يرد على "شيخ الأزهر"

كتبه/ عبد المنعم الشحات

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

فلقد تداولت وسائل الإعلام المقروءة والمرئية واقعة أمر "شيخ الأزهر" لـ"طالبة أزهرية" في الصف الثاني الإعدادي، ونص الخبر كما جاء على موقع "إسلام أون لاين":

"مع افتتاح العام الدراسي الجديد، شهد أحد المعاهد الإعدادية الأزهرية بـ"القاهرة" نقاشا ساخنا بين شيخ الأزهر "محمد سيد طنطاوي" وطالبة منتقبة وإحدى المدرسات حول شرعية وحكم النقاب، انتهى بإعلان "شيخ الأزهر" عزمه منع النقاب بالمعاهد الأزهرية. وفيما يلي نص الحوار الذي دار بينهم، حسبما أوردته صحف مصرية الاثنين 5-10-2009:

شيخ الأزهر للطالبة المنتقبة: "النقاب مجرد عادة لا علاقة لها بالدين الإسلامي لا من قريب أو بعيد، وبعدين أنت قاعدة مع زميلاتك البنات فقط في الفصل لابسة النقاب ليه؟"

الطالبة -بالصف الثاني الإعدادي- تمتثل لأمر شيخ الأزهر وتخلع النقاب.

شيخ الأزهر -81 عامًا-: "لما أنت كده أمال لو كنت جميلة شوية كنت عملتي إيه؟!".

المدرسة: "الطالبة تقوم بخلع نقابها داخل المعهد؛ لأن كل المتواجدات فيه فتيات، ولم تقم بارتدائه إلا حينما وجدت فضيلتك والوفد المرافق تدخلون الفصل، وبعدين النقاب إن لم يكن فرضًا فإنه لا يؤذي أحدًا وهو على الأقل حرية شخصية."

شيخ الأزهر للمدرسة –منفعلا-: "قلت إن النقاب لا علاقة له بالإسلام وهو مجرد عادة، وأنا أفهم في الدين أكتر منك ومن اللي خلفوكي."

شيخ الأزهر: "سأصدر قرارًا رسميًا بمنع ارتداء النقاب داخل المعاهد، ومنع دخول أي طالبة أو مدرسة المعهد مرتدية النقاب."

حدثت هذه الواقعة أثناء زيارة "شيخ الأزهر" السبت 4-10-2009 لمعهد فتيات أحمد الليبي بضاحية "مدينة نصر بالقاهرة"، خلال جولة تفقدية قام بها لمعاهد الأزهر للوقوف على مدى استعدادها لمواجهة انتشار أنفلونزا الخنازير".انتهى الخبر.

وقد وجدت أن أفضل تعليق على تلك المناظرة غير العادلة هو أن أستعين بكتب شيخ أزهري يُدعى الدكتور "محمد سيد طنطاوي" كانت رسالة الدكتوراة الخاصة به عن اليهود، وله تفسير ميسر للقرآن ولحسن الحظ أنه يدرَّس في المعاهد الأزهرية يسمى بـ"التفسير الوسيط"، ومما جاء فيه في تفسير قوله تعالى: (وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا) ما يلي:

"وقال ابن عطية: ويظهر لي بحكم ألفاظ الآية أن المرأة مأمورة بألا تبدي وأن تجتهد في الإخفاء لكل ما هو زينة، ووقع الاستثناء فيما يظهر، بحكم ضرورة حركة فيما لا بد منه، أو إصلاح شأن ونحو ذلك، (ما ظهر) على هذا الوجه مما تؤدى إليه الضرورة في النساء فهو المعفو عنه.

قلت -أي القرطبي-: وهذا قول حسن، إلا أنه لما كان الغالب من الوجه والكفين ظهورهما، عادة وعبادة، صح أن يكون الاستثناء راجعا إليهما.

يدل على ذلك ما رواه أبو داود عن عائشة، أن أسماء بنت أبى بكر دخلت على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعليها ثياب رقاق، فأعرض عنها وقال : (يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح أن يرى منها إلا هذا وهذا) وأشار إلى وجهه وكفيه.

وقال بعض علمائنا: "إن المرأة إذا كانت جميلة وخيف من وجهها وكفيها الفتنة فعليها ستر ذلك ".

هذا، وفى هذه المسألة كلام كثير للعلماء فارجع إليه إن شئت." انتهى كلام الدكتور طنطاوي.

وقال الدكتور طنطاوي في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ) (الأحزاب:59) :

"وقوله: (يُدْنِينَ) من الإِدناه بمعنى التقريب، ولتضمنه معنى السدل والإِرخاء عُدِّىَ بعلى. وهو جواب الأمر، كما في قوله تعالى: (قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ) (إبراهيم:31) والجلابيب:جلابيب: جمع جلباب، وهو ثوب يستر جميع البدن، تلبسه المرأة، فوق ثيابها.

والمعنى: يأيها النبي قل لأزواجك اللائي في عصمتك، وقل لبناتك اللائي هن من نسلك، وقل لنساء المؤمنين كافة، قل لهن : إذا ما خرجن لقضاء حاجتهن، فعليهن أن يسدلن الجلابيب عليهن، حتى يسترن أجسامهن سترا تاما، من رءوسهن إلى أقدامهن، زيادة في التستر والاحتشام، وبعدا عن مكان التهمة والريبة." انتهى كلام الدكتور طنطاوي.

ودكتور "محمد سيد طنطاوي" صاحب "التفسير الوسيط" الذي مال إلى قول من يقول بوجوب ستر وجه المرأة في موضع لا سيما إن كانت جميلة، وذكره قولا واحدًا دون أن يشير إلى الخلاف في موطن آخر، ليس هو بالذي يناظر فتاة صغيرة مدعيًا أن "النقاب عادة لا علاقة لها بالدين".

هذه إجابتنا نيابة عن الفتاة وعن مدرستها اللتين ربما منعهما الحياء أو غيره عن الرد على شيخ الأزهر ليبينوا له أن القول بمشروعية النقاب هو قول كل العلماء الذين يفهمون في الدين وفوق هذا يخافون من رب العالمين، وأن الخلاف بينهم محصور في درجة مشروعيته هل هي الاستحباب أم الوجوب؟ وأن القول بأن النقاب عادة دخيلة هو قول دخيل على الأمة وعلى فقهها، وشاهدنا على ذلك تفسير الدكتور "محمد سيد طنطاوي" نفسه.

وأما سائر المناقشة فنعرض عن ذكرها اكتفاء بما أصاب الناس من وجوم من جرائها.

وبقيت كلمة أخيرة:

إذا كان فضيلته متعطشًا لمناظرة أو راغبًا في مجادلة ففي البلاد كثيرون يطلبون النزال وكثيرات يطلبن المناقشة.

- ففي ديارنا يا شيخ الأزهر امرأة تسمى "نجلاء الإمام" قدمت مشروع قانون للأحوال الشخصية ولما قيل لها: "شيوخ الأزهر لا يوافقون عليه" قالت لهم: "الأزهر مفروض يقعد على جنب" فلما وجدت أن الأزهر ومشيخته أصابهم صمت أصحاب القبور تنصرت مدعية أن أهم أسباب تنصرها تخريفات شيوخ الأزهر و ما زال الأزهر صامتا!

-في ديارنا يا شيخ الأزهر امرأة وابنتها يتزعمن مجموعة من النسوة ومن أشباه الرجال يُردن إلغاء المادة الثانية من الدستور القائلة بـ"أن الشريعة هي المصدر الرئيسي للتشريع"، ويطالبن بنسبة الأولاد إلى أمهاتهن لا آبائهن، ويسخرن من الأزهر، ومن قبله الأئمة الأربعة؛ فهل نطمع في أن تسمعهن إحدى شخطاتك كتلك التي نالت الطلبة المنتقبة وأستاذتها؟!

- في ديارنا يا شيخ الأزهر امرأة تعمل مخرجة أفلام تركز في أفلامها على العرى والفجور استضافها مذيع ماجن يقدم برنامج مضمونه وعنوانه التجرؤ على الدين، وعلى ثوابت الأمة وسألها بخبث متى ترتدين الحجاب؟! فرفعت يديها إلى السماء قائلة "ربنا ما يكتبها عليّ"، وأطمئنك أن هذه المرأة وجواريها التي يمثلن في أفلامها يحتجن إلى أن تأمرهن بالحجاب والنقاب و ليسوا قليلات الحظ من الجمال كالبنت الصغيرة التي رأيت فضيلتك أنها ليست جميلة!

وإن كانت شهادتك قد تكون فيها نظر في هذا الباب إن كان علمك بالجمال من نفس جنس علمك بالدين الذي زعمت أنك تفهم فيه أكثر من "اللي خلفوها" مع أنه من الوارد أن يكون أبويها قد أتيا بهذا العلم الذي تراه فاسدا من كتاب "التفسير الوسيط" الذي يقرره الأزهر على طلابه وهو للدكتور "محمد سيد طنطاوي" سالف الذكر.

- في ديارنا يا شيخ الأزهر أخطاء و أخطار تحتاج مثل هذه الوقفات الجريئة، والمناظرات التي تسكت الجاهلين وترد على المشغبين وتنزع البرقع الذي يخفى وجوه الطاعنين في الدين عن الناظرين.

- في ديارنا يا شيخ الأزهر عادات وعادات وبدع ومحدثات ومعاصي ومنكرات تحتاج إلى تلك الوقفة الشجاعة!

ونحن منتظرون !!!!

رابط الخبر

http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=5486

بارك الله فيك 00 ولكن ما زلت اناشد الجميع عدم المغالاة فى هذا الموضوع واقفالة ، حتى لا نتشبع اكثر من ذلك ومن تريد لبس النقاب فلها ذلك وصاحبتة ذات فضل ، ومن تريد الحجاب فلها ذلك وهو الاصل من الشرع ، وجزا الاثنان الله الخير والفضل ، والمهم ليس لبس هذا او ذاك بل المهم ما فى القلب نحو الاخرين والتعامل بالحسنى بين المسلمين وحُسن الخلق والادب
وكفانا مهاترات بين مؤيد ومعارض لهذا او ذاك ولندع كل هذا جانباً وننتبه للعمل ونجتهد فيه بدلاً من البكاء فى النهاية على اللبن المسكوب جزاكم الله كل خير

منذ فترة وأنا أتابع هذا الموضوع ورفضت أن أعلق عليه لأنني لست أهل علم فى هذا التخصص وأعتقد من وجهة نظري أنه لا يجوز مناقشة هذا الأمر ونحن لسنا أهل علم فعلماؤنا الأفاضل منهم من قال أنه فرض ومنهم من قال أنه فضل ومنهم من قال أنه عادة حتى وان كان عادة ما يضير شيخنا الفاضل أو أي انسان أيا كان أن ترتدي المرأة النقاب أليس فيه عفة للمرأة فكثير من النساء ترتديه للأنها شعرت بارتياح شديد فى عملها وخاصة ان كان هذا العمل به إختلاط ..............رجاء ترك النقاش فى هذا الموضوع حتى لا نقع فى حرمته
والأفضل أن ندعو الله أن يكشف عنا هذا الإبتلاء الشديد ويلهمنا الصواب ويهدي ولاة أمورنا لما فيه خير الأمة ويزين بناتنا بلباس الطهر والعفة والشرف
اللهم أمين

شكرا لمن مر على الموضوع وعلق عليه وشاهده
والحرام بين والحلال بين
وتم غلق باب المناقشه
ونطلب من السيد مشرف المنتدى العام حذف اوغلق الموضوع
وكذالك الدعوة للسيد الادمن
دمتم في رعاية الله وامنه وحفظكم الله من كل شر

» وفاة شيخ الازهر... رحمه الله
» شيخ الازهر ينفي أنه أساء للنقاب ويؤكد أنه عادة غير مرفوضة