تعلم كيف تعيش حراً ...

[size=18]1) أرجو أن تشعر زوجتك بغلاوتها لديك وحبك لها الذي لا يقهر ، وذلك بأن تعرض عليها أن تطبخ بدلاً منها في يوم تختاره أنت ، وجهز لها طبق مكرونة شهي بالصلصلة مع البيض المسلوق والبطاطس المقلية (الشبس) ودعم هذا الطابق الرائع وزوده بأقراص من الزرنيخ اللذيذة والقليل من الحبوب الملينة ، وانتظر المفعول بعد ساعات ستكون حراً .
2) جهز لها في عيد ميلادها القادم هدية ثمينة ولتكن زجاجة عطر فاخرة ، ولكن استبدل العطر بحمض الكبريتيك والمعروف ( بمية النار ) وذلك حتى تمنحها وجهاً ملائكياً جذاباً ، سوف يعذرك الناس عندما تسرحها بإحسان وتمتلك حريتك المفقودة .
3) إذا كنت في عجلة من أمرك وقد ضاقت بك السبل وسدت الطرقات في وجهك وتريد أن تكون حراً اليوم ، بسرعة الحق خد تاكس واذهب الى مناجم تقطيع الأحجار ، واشتري كمية من الديناميت ، وصل الديناميت بشداد السيفون ، وانتظر في خارج البيت حتى تسمع صوت الانفجار الرائع الذي سيعيد إليك حريتك السليبة .
أرجو أن تبتسموا اليوم وروحوا عن أنفسكم لحظات ، وإياكم والتنفيذ ، أنا غير مسؤوووووووووووووول ،[/size]

(

مقتبــــــــــــس )

هههههههههههههههههه

والله اضحكتنى كثيرا بتلك المفاهيم الرائعة عن الحرية

ولكننا لا نسطيع ابدا ان نعيش بهذه الحرية اكثر من دقائق فقط .. لذا نفضل ان نكون سجناء مدى الحياة

لك كل الشكر والتقدير

أأأأأأأأأأأأأأأأأيه الاخ الفاضل خورشييييييييييييييد
ليه دا كلة مايكون جنتل ويستسلم للامر الواقع
ههههههههههه
ويقول تششششششششششششششششششششششششيز
أمام المراة
وبعدين هتكونوا أحرار كما قال أخي الكريم غريب لساعات شهور
وترجعوا سجناء بمحض أرادتكم
تفائل الدنيا حلوة والله الغني عن مساعدتكم يارجال أن كانت من هذا النوع
لك وافر الاحترام والتقدير الله يكرمك خف على الحريم شويه مش كده

[color=darkred][b]الأخ غريب الدار ،
شكراً لمرورك ويكفيني ابتسامة ولو خفيفة خف الريشة على وجهك البرئ . بس بصراحة حاسس انك خايف.
الأخت أم مريم ،
من النهاردة ما بكلمش حريم ، وهذه المرة استثناء ، لا أشوفهم ، ولا أكلمهم ، ولا أكتب لهم ، ولا أرد عليهم.

بس دي مش ديمقراطية وبعدين تدل على حاجات كتير
عموما اذا رديت على مساهماتنا نكون سعداء
مردتش كيفك
ولك كل الاحترام والتقدير

معلهش ... يا ست أم مريم الله هداك ... كلمه في سرك وأنا عارف الحريم والأسرار ... الحكومة بتاعتي منبهة عليه ما ردش على أي حرمه في المنتدى . بس خلاص متقوليش لحد ، العملية لا ديقمراطية ولا اشتراكية ولا رأسمالية ... أنا مع العولمة والعالم كله يكون منتدى واحد ، بس حكم القوي على الضعيف ، وأنا راجل مسكين عاوز أربي العيال وبصراحة الحكومة عندي هي المسئولة عن الداخلية والتربية والتعليم والشؤون الاجتماعية والدفاع والأمن القومي وشؤون الصحة ، أنا ماسك الخارجية فقط وهي طمعانه فيها . وعلى رأي المثل عيش جبان تموت مستور

هههههههههههههههههههههههههههههه
مفاهيم مين دي عن الحرية ياسيادة المستشار بس والله حلوة ادخلت السرور علي قلبي

أشكر لك موضوعك واسمح لى بمداخلة قال أحد الأطباء البارزين فى علم النفس إنه يحدث فى مصر طلاق كل ست دقائق بين الرجل والمرأة وهذا رقم مذهل فى حد ذاته.. ودعنى أحكى لكم قصة حكاها لى بعض الاصدقاء وقف رجل على قبر زوجته بعد أن دفنها وصاح فى الناس اشهدوا أيها الناس أن زوجتى هذه التى دفنتها أمامكم الآن طالق.. طالق.. طالق فبهت الناس وقالوا له «أجننت يا رجل؟! كيف تطلق زوجتك وقد ماتت؟» قال لهم لقد آذتنى كثيراً وصبرت عليها حتى أدخل الجنة.. وها أنا أطلقها الآن حتى لا أرى وجهها يوم القيامة»!! وإن كانت المرأة هى الأم والحبيبة والصديقة (والعدو) أيضاً لا نستطيع أبداً أن نشطبها من حياتنا نحن الرجال لأنه لابد أن نأخذها على عوجها.. هكذا يقول العقل والأمر الواقع.. فالمرأة رغم ضعفها الظاهر هى الأقوى فى كل الحالات.. ومن زعم أن المرأة يمكنها أن تستغنى عن الرجل فقد وهم.. ومن زعم أن الرجل باستطاعته أن يستغنى عن المرأة فقد كذب! فلقد خلقت المرأة من ضلع آدم لذلك تميل المرأة للرجل ويميل الرجل للمرأة فالمرأة سكن للرجل والرجل سكن للمرأة ولكن الشيطان بينهما يحفر بإبرة منذ بدء الخليقة!! فمثلاً.. دخل رجل على عمر بن الخطاب ليشكو له سوء خلق زوجته فوجد زوجة عمر صوتها يعلو عليه فعاد من حيث أتى فلما لمحه عمر ناداه وقال له: ماذا تريد يا أخا الإسلام.. فقال الرجل: جئت أشكو إليك سوء خُلق زوجتى فوجدت زوجتك تصرخ فيك فرجعت كما ترى فتبسم عمر العظيم وقال له: نحن نصبر عليهن لأن الله جعل بطنها وعاء لولدى وجعلها موطن شهوتى طباخة لطعامى غسالة لثيابى..مع أننى أعرف نساء كثيرات متزوجات فى منتهى الادب والاخلاق مع ازواجهن والعكس نساء شياطين فى حجم علبة الكبريت الهلب باستطاعتهن ان يشعلن النار فى اى وقت بدمعتين وبوز فقد تدخلون الجنة على حساب زوجاتكم. وأعلم جيدا أن المرأة إذا أرادت أمر لم يغلبها شيء كما قال بعضهم:
لا تأمنن إلى النساء .... ولا تثق بعهودهن
فرضائهن وسخطهن .... معلق بفروجهن
يبدين وداً كاذباً .... والغدر حشو ثيابهن
بحديث يوسف فاعتبر .... متحذراً من كيدهن
أو ما ترى إبليـس أخـرج آدماً من أجلهن
==============================
دمت بود ولك منى خالص تحياتى وتقديرى... فى أمان الله

عجيب أنت أيها الرجل تبحث عن الحرية بعيداً عن زوجتك وأم أولادك ..!!!

تبحث عن الحرية التي تتمناها بل تتوهمها وأنت بعيداً عنها ...!!! ولكنها إن غابت عنك ولو للحظات تراك افتقدت
كل شئ ...

افتقدت سعادتك ... افتقدت راحتك ... غاب عنك عقلك بل نصفك الآخر ...
كم هي تتحمل العناء والشقاء ... تشاركك الأفراح والأحزان ... تقتسم معك الآلام والهموم ....

تنتظرك لتمسح عنك لمحة الحزن وتغسل همومك بابتسامة مشرقة ... أقصى أمانيها نظرتك .. بل ابتسامتك في وجهها ...
تشعر حينها أنها تمتلك العالم بكل ما فيه ... فهل تستحق منك هذا التكريم .. بالتفجير بأصابع الديناميت ... ووجهك العابس ...؟؟

تغيب عنها طيلة اليوم ... تبتسم لهذه ... وتمزح مع هذه... وتحدث هذه ... وتبخل عنها بمجرد النظرة الباسمة لعينيها ..!!
تتوهم الحب والإحساس الدافئ مع غيرها ... ولكنها لحظات بعدها تعود مسرعاً وتصحو من وهم عايشته ... لتجد السعادة التي تبحث عنها في انتظارك بشغف وتفتح لك أبواب الأمل من جديد ..

أيها الرجل الواهم عد إلى رشدك ... واعلم أن زوجتك هي السكن والوطن والأحلام ...

شكراً على موضوعك مستشارنا الغالي ..
تقبل مروري ودمت بخير وسعادة ...

تسلم ايدك يا استاذ ايمن على الموضوع الجميل والشيقبس انت ها تقول اية بس للى عاوز كدة هو فية نا س عايشة علشان كدة ربنا يكفينا شرهم تقبل مرورى

ههههههههههههههههههههههههههه
الطريقة الرابعة (مجربة)
ان تضع لها المسدس فى الشاى

الأخوة الأعزاء ،
محمد فكري ،
علاء بك عطا لله ،
أدمن ،
عز الدين الشافعي ،
تحياتي وقبلاتي لكم ، كل الموضوع محاولة رسم ابتسامة على وجوه الأعضاء وإخراجهم من حالة العبوس التي عاشوها الأسبوع الماضي . أغلب المساهمات تجمعت ودارت حول الموت والعزاء ووفاء العم محمد ...الخ .
ثم في نهاية الأسبوع تكررت مساهمات كلها تتحدث عن معاملة الرجل للمرأة أو الزوجة وكيف يكسب ودها وكيف تجعلها تحبه ...الخ .
فوددت أن أقول كيف تقضي على المرأة إذا كنت خلاص ضاعقت بك السبل ، بطريقة كوميدية ترسم البسمة.
أشكرك لكم مروركم الكريم الذي أثرى الموضوع وخاصة الأخ علاء عطا الله والأخ أدمن ،
الأخ عصـــر
ردك أضحكني فعلاً ليس ابتسامه فقط بل قهقهت وضحكت ، أشكرك على روحك المرحة ، أحب كده
لكم الحب والود والتقدير جميعاً .

الاخ الفاضل خورشيد
تفائل الستات غلابه وبعدين ياسيدي يابخت من قدر وعفي
وعموما مش هنغلب اذا لم تتراجعوا عن الكلام ده
هنشوف طريقة أحنا كمان
تقبل مروري ولك احترامي

الكلام رغم أن القصد منه الفكاهة ورسم البسمة على الوجوه ، إلا أن الحقيقة تؤيد ذلك ، وما نلحظه في الحياة من مشاكل زوجية وكثرة حالات الطلاق في المجتمع يؤكد أيضاَ أن هناك من الأزواج من يتربصون ببعضهم البعض ، بل منهم من يقوم بالتنفيذ .
فقد قرأنا كثيراً عن السيدات اللائي قطعن أزواجهن إرباً إرباً وتم تعبيئة جثثهم في أكياس بلاستيك والالقاء بها في الزبالة أو في الترع والمصاريف ، وكذلك بعض الأزواج من فعل أكثر من ذلك .
فالكلام ليس من فراغ وله أساس في الواقع ، ومن الطرق السهلة للسيدات منذ القدم للتخلص من زوجها هي طريقة ( دس السم في الطعام ) وهذا ما درسناه في علوم الإجرام ، لأن السيدة بطبيعتها لا تميل في تنفيذ الجريمة إلى وسائل العنف كالقتل بالسكين أو السلاح الناري .
المهم ، عافانا اللهم وإياكم من التقاتل والتبربص بين الأزواج ، وجعلنا من الأزواج المحبين لزواجتهن المخلصين لهن وجعلهم لنا كذلك ، وكفى الله كل المسلمين القتل والسم والذبح والتقطيع في اكياس النايلون،
ومن باب الاحتياط كل واحد يا خد حذره .

من يوم الموضوع ده وأنا خايف حتى أشرب الشاي ....!!!

وجبت قفل لعلبة وخبيت فيها كل السكاكين .... وبكره اسمع حتى سيرة اكياس البلاستيك ...
والأكل لما يتقدم لي .. بنتظر لما اللي بالي بالكم تاكل منه الأول ...

اللي عنده طرق تانية يخبرنا بسرعة ... والاحتياط واجب ....

ويجعل كلامنا خفيف عليهم ....

أيمك بييييييييييك
أيوه كده يا راجل فرفش ،
أضحكتني فعلاً ، أشكرك على مرورك ثانية ، ومع ذلك في كل الأحوال ( الاحتياط واجب )

والله أنا بقيت متوجسة خيفة من كل الاعضاء
وعموما سوف أحتفظ بكل أنابيب الغاز وطفيات الحريق داخل مطبخ الاسري
ربما نحتاجهم ما دام الاعضاء أخذوا جذرهم الى هذه الدرجة
ودمتم قلقانييييييييييين

» هل تعلم؟؟؟؟؟؟
» هل تعلم
» هل تعلم؟؟؟؟
» تعلم صيانة الحاسوب
» سلسلة تعلم الاملاء